حصاد 24

26 سيد الخلق وخاتم النبيين. � ، سلين � شرف المر � أ � سلام على � صلاة وال � ستعين، وال � وبه ن أعزاء، أبنائي ال � بناتي و يا خريجي هذه الجامعة، سان، ويفتخر بالعلم � إن صيد ثمين لوطن يعتز بال � أنكم ر � نحتفل بتخريجكم، ونحن نرى إرث يتجاوز عمرها الزمني، فهي تحمل عمقاً � شمية جامعة ذات � ان، والها � أوط الذي يبني ال شريف الذي تحمله وتباهي به. � سمها ال � إليها ا � ضيفه � تاريخياً ي أبناء، أيها ال � شجر والحجر � سان، فال � إن ان يتمثل في تنمية ال � أوط أثمن ماتنتجه عجلة التنمية في ال � إن � ستوى حياتهم، � شر، والرتقاء بم � ساجد غايتها تنمية الب � صانع والمعامل والجامعات والم � والم سان، ورفعه على غيره من المخلوقات. � إن إلهي الذي كرم ال ستحقاق ال � وفق ال إلهية، سجم مع التوجيهات ال � سيما حين ين � سان، ول � أوطان، وبناء الن سن تنمية ال � أح � وما سامها، فتنتج ثماراً � أق � شروعاتها، وبرامجها، و � سنا نطور في كليات الجلمعة، وم � أنف � فنجد شر كالرائحة الطيبة في وطننا الغالي، وتدخل البيوت علماً، ومعرفة، وعملاً، � يانعة، وتنت ورزقاً طيبا. ضمنهمنمعلومات، � أن يكونفيما يت � أمل � سنويكلعام، لت � والجامعة وهي تقدم هذا الكتاب ال سة في الجامعة � ات الدرا � ري � سمون من خلالها ذك � دي طلبتنا الخريجين، يتن � وثيقة، بين ي إعداد أهيلهم ال � إعدادهم وت � سبيل � شمية، التي لم تتوان عن بذل وتقديم كل ما يمكنها في � الها أمثل، بما يقوي عزائمهم على العطاء في خدمة وطنهم العزيز، رغم ما تمر به الجامعة ال أكاديمية والدارية سرتها، ال � أ � إدارة الجامعة و � إن � ً صعبة، وليذكروا دائما � من ظروف مادية ستهم، � ضل المناخات لتعلمهم وتعليمهم وبحثهم ودرا � أف � صت على توفير � والفنية، قد حر أحدث سة ل � سية المناف � ضل البرامج والخطط الدرا � أف � أيديهم � ضع بين � إل ت � سها � آلت على نف � و دث التجهيزات � أح � إلى � ً ضافة � إ � ، أعرقها � دث الجامعات و � أح � سية في � البرامج والخطط الدرا

RkJQdWJsaXNoZXIy ODkxODMw